نقاش حر - An Overview
نقاش حر - An Overview
Blog Article
تمت الكتابة بواسطة: رندى قطيشات آخر تحديث: ٠٦:٥١ ، ٣١ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً تعريف الهدف
يتم تقسيم تعريف الحقائق والسياق لمساعدة متلقي الأخبار على فهم أن وظيفة الصحفيين هي جمع الحقائق مع السياق لشرح ما حصل.
ثم إن عدم أخذ العواطف والأمور غير العقلانية، التي تصوغ عالم شعوب وأمم، في الاعتبار، هو في حد ذاته أمر غير عقلاني!
قليلة المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
إذا كانت الدبلوماسية تهدف إلى إيجاد الحلول بالطرق السلمية فإن أهم طريق سلمي علينا أن نسلكه هو طريق الحوار الذي يمكن أن يستفيد منه الجميع. لذلك علينا أن نتمسك بهذا المسلك تماما لتحقيق التفاهم والحلول التي تجمع ولا تفرق بين الاطراف المختلفة.
ثم قال عبد الملك بن مروان: مالي أرى الرؤوس مطرقة والألسن معتقلة؟ فلم يجبه أحد.
هل أنت جديد في ويكيبيديا؟ مرحباً بك! تعلم كيفية التحرير؛ احصل على مساعدة.
فقال الغلام:أتبنون بكل ربع آية تعبثون وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون وإذا بطشتم بطشتم جبارين فاستوى الحجاج جالسا وكان متكئاً.
لقد ساعدني ذلك. ولكن أهم أمر وأكثر شيء صعب هو شعوري بأنني أبدأ من نقطة الصفر.
طموحاتي المستقبلية أن أجد كتاباتي على الصدى البعيد وأفكاري تجتاح العالم و تخلق روح الأمل وتغير نظرة القارئ ولو بشيء صغير.. رسالتي واضحة هي التحفيز والتغيير.
المشكلة هنا أن النظام العربي “تصهيَن” ولكن بمعنى اقتناعه بالعقيدة الأمنيّة الإسرائيلية إزاء الفلسطينيين واعتناقها للسحق حلًا لمعضلتها التاريخية؛ لقد آمن بأن القوة كفيلة بفعل كل شيء وهو ما تفعله الصهيونيّة منذ مائة عام ولم يورثها ذلك إلا عداءً عربيًا متزايدًا ومقاومة فلسطينيّة أشد وأكثر حدّة يتوارثها الفلسطينيون جيلًا فجيل. فشل الإسرائيلي في تصفية القضية الفلسطينية وسيفشل لأنها في بنية تاريخ الحداثة العربيّة، وإطارها حديث: المواطنة والدولة الحديثة ومقاومة الاستعمار. هذان الأمران معًا هما ما منعا، ويمنعان اليوم، أن يكون الفلسطينيّون مثل السكان الأصليين في أميركا وأستراليا لحظة صراعهم المرير مع المستوطنين الأوروبيين؛ إنهم ليسوا قبائل تقليديّة لا تشكّل شعبًا، تحارب الوحشية الاستعمارية الحديثة، بل شعب (بالمعنى الحديث) أولًا، ويرتبط ثانيًا تاريخ تكوّنه شعبًا ونكبته بتاريخ الهوية الحديثة لقرابة نصف نون مليار إنسان يحيطون به شرقًا وغربًا.
هل تعتبر نفسك قياديًا أم تلميذًا؟ كم تتوقع أن تعمل في هذه الشركة؟
أما الكاتب الكبير ويليام شكسبير فلقد كان الحوار هو من أروع الأشياء التي تميزت بها مسرحياته الخالدة، مثل عطيل وهاملت وغيرها، وفي المقطع القادم اخترنا لكم حوار بين شخصيتين في مسرحيته ريتشارد الثالث، وهذا الحوار يدور بين الليدي آن هي السيدة الأرستقراطية وبين كلوستر القبيح الماكر.
كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.